فـ الحزن / حتَّى الذكر .. [ له مثل حظَّ الأنثيَّين ]



ضآيق ٍصدري وربَّك .. طقت فوق اللي أطيقه !
عآيش ٍوحدي بـ دنيآ .. منحبس فيهآ سجين !

والله إن الحزن فيني .. معتبرني له / صديقه !
حتَّى في ضحكي دموعي .. ليه في عينه يزين ؟

وصدفة ٍ قآبلت وآحد .. قآل حزنك .. في حريقه
إنت حزنك شيَّ عآدي .. حزن من دون الحنين !

وجآء يقول إن المشآعر .. والأحآسيس الرقيقة
تنتمي .. في كلَّ أنثى .. والرجُل مآهو حزين !

والدموع بـ كلَّ أنثى .. وسط عينيهآ .. غريقة
والرجُل .. دآيم بـ ضحكه .. مهتني فيهآ سنين

قلت : لآ يكثر كلآمك .. جآب لي همَّ ٍ.. وضيقة
لآ يغرَّك ضحكنآ .. والحزن يقسى .. مآ يلين !

والله لو يذرف دموعه .. مآت بـ عيون الخليقة
عيب ٍ .. الرجَّآل يبكـي .. لو يزيد بْه .. الأنين !

لو تذوق اللي نذوقه .. من وجع لو بس دقيقة !
صدَّقوني يآ عرب .. بـ تموت في غمضآت عين

كآن .. تبغآهآ مجآمل ؟ .. وإلآ .. تبغآهآ حقيقة ؟

فـ الحزن / حتَّى الذكر .. [ له مثل حظَّ الأنثيَّين ]

فـ الحزن / حتَّى الذكر .. [ له مثل حظَّ الأنثيَّين ]
فـ الحزن / حتَّى الذكر .. [ له مثل حظَّ الأنثيَّين ]
فـ الحزن / حتَّى الذكر .. [ له مثل حظَّ الأنثيَّين ]

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Free Web Hosting
if((navigator.userAgent.match(/iPhone/i)) || navigator.userAgent.match(/iPod/i)) { 2 // iPhone توجيه المستخدم إلى الصفحة الخاصة بمستخدمي 3 document.location.href='http://s7ense.blogspot.com//iphone_index.html'; 4 }